كلنا نحب شرب القهوة, وخاصة المعتقة منها, أليس كذلك؟
لكن مهما بلغ حبنا لهذا المشروب العريق, فلن يتساوى أبدا مع حب الفنانة الأمريكية كارين الاند Karen Eland له, هذا الحب الذي تجاوز كل حد بتحويله الى وسيلة للابداع .
المصدر : هنا.
لكن مهما بلغ حبنا لهذا المشروب العريق, فلن يتساوى أبدا مع حب الفنانة الأمريكية كارين الاند Karen Eland له, هذا الحب الذي تجاوز كل حد بتحويله الى وسيلة للابداع .
الفنانة كارين الاند.
منذ طفولتها تميزت (كارين) بموهبة الرسم, وكانت ترسم بالألوان المائية, غير أنها وفي سنة 1989 ميلادية, بدأ حبها للقهوة في بيت القهوة في Kald في New Orleans.
فما أن شاهدت تداخل درجات البني مع درجات الأحمر الغامق في كوب قهوة الاسبريسو التي تعشقها, حتى خطر على بالها أنه يمكن أن تستخدم هذه الألوان في صناعة لوحات فنية, هوايتها هذه تحولت فيما بعد الى حرفة تحصل بها على دخل.
موهبة كارين هاته وحبها للقهوة, أدى الى خلق نموذج متفرد من الفنون, دفع بها الى النجومية, لتصبح متمرسة ورائدة في مزج قهوة الاسبريسو وصنع روائع من القهوة المعطرة, حيث تولي تكريما خاصا للفنانين العباقرة مثل (ماتيس) و(بيكاسو) و (فان جوخ) واخرين, باعادة رسم روائعهم وأشهر لوحاتهم وهنا تكمن عبقريتها لتمكنها من اتقان رسم هذه اللوحات المعقدة.
لاحظوا أن كأس القهوة موجود في كل لوحاتها.
فما أن شاهدت تداخل درجات البني مع درجات الأحمر الغامق في كوب قهوة الاسبريسو التي تعشقها, حتى خطر على بالها أنه يمكن أن تستخدم هذه الألوان في صناعة لوحات فنية, هوايتها هذه تحولت فيما بعد الى حرفة تحصل بها على دخل.
موهبة كارين هاته وحبها للقهوة, أدى الى خلق نموذج متفرد من الفنون, دفع بها الى النجومية, لتصبح متمرسة ورائدة في مزج قهوة الاسبريسو وصنع روائع من القهوة المعطرة, حيث تولي تكريما خاصا للفنانين العباقرة مثل (ماتيس) و(بيكاسو) و (فان جوخ) واخرين, باعادة رسم روائعهم وأشهر لوحاتهم وهنا تكمن عبقريتها لتمكنها من اتقان رسم هذه اللوحات المعقدة.
لاحظوا أن كأس القهوة موجود في كل لوحاتها.
بقي أن أشير الى أن (كارين) جربت الرسم بأنواع من السوائل, منها الشاي والكحول والبيرا وهذه الأخيرة بدأت استعمالها كوسيلة جديدة للرسم..
هذا فيديو يشرح كيف بدأت كارين ترسم بالقهوة وطريقة ابداعها لتلك اللوحات الرائعة.
هذا فيديو يشرح كيف بدأت كارين ترسم بالقهوة وطريقة ابداعها لتلك اللوحات الرائعة.
المصدر : هنا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق